Algérie-Maroc


Rejoignez le forum, c’est rapide et facile

Algérie-Maroc
Algérie-Maroc
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
Algérie-Maroc

Forum de discussion entre Maghrébins, expulsés marocains d'algerie,algerie-maroc


-29%
Le deal à ne pas rater :
DYSON V8 Origin – Aspirateur balai sans fil
269.99 € 379.99 €
Voir le deal

Vous n'êtes pas connecté. Connectez-vous ou enregistrez-vous

attentat hotel ASNI à marakech

4 participants

Aller en bas  Message [Page 1 sur 1]

1attentat hotel ASNI à marakech Empty attentat hotel ASNI à marakech Lun 16 Aoû - 17:50

MJB



Certains coient et pretendent que le maroc est un terrain d'experiences ou il y a des faux barrages, ou on terrorise le terrorisme n'importe comment et avec n'importe quelle façon bien connue dans la region ou on confond le juge et l'accusé, lorsqu'on veut sortir, on est pas sur de revenir chez soi, apres 16h, personne n'est sur de sa vie et....., etc........
VOUS RAPPELONS QU'APRES 48H OU PRESQUE, la police marocaine a mis les mains sur les terroristes presumés.


العملية التي أسفرت عن إغلاق الحدود بين البلدين منذ 16 عاماً عميل استخباراتي جزائري لـ”قدس برس”: المخابرات الجزائرية نفذت تفجيرات “آسني” بمراكش
أضيف بتاريخ 15. أغسطس, 2010 من طرف المحرر في أخبار وتقارير - 244 قراءة

الأحد 15 آب (أغسطس) 2010
العملية التي أسفرت عن إغلاق الحدود بين البلدين منذ 16 عاماً
عميل استخباراتي جزائري لـ”قدس برس”: المخابرات الجزائرية نفذت تفجيرات “آسني” بمراكش
لندن ـ خدمة قدس برس
كشف عميل الاستخبارات الجزائرية كريم مولاي النقاب عن أن الاستخبارات الجزائرية هي من خطط ونفذ تفجيرات فندق “آسني” بمدينة مراكش المغربية في آب (أغسطس) عام 1994، التي راح ضحيتها عدد من السياح الأجانب والتي كان من جرائها أن قرر العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني فرض التأشيرة على المواطنين الجزائريين الراغبين في دخول المغرب، فردت الجزائر بفرض التأشيرة على المغاربة وإغلاق الحدود البرية التي لا تزال مغلقة حتى هذا اليوم.
وأكد مولاي في تصريحات خاصة لـ “قدس برس” أنه وبتكليف من الاستخبارات الجزائرية سافر إلى المغرب في نيسان (أبريل) من العام 1994، وأنه هو من رتب الأمور اللوجستية بالكامل لما جرى في آسني دون أن يكون على علم مسبق بأن الهدف هو التفجير أو قتل سياح أجانب.
وقال: “لقد كلفتني المخابرات الجزائرية بالسفر إلى المغرب في نيسان (أبريل) من العام 1994، والعمل على إحداث اختراقات أمنية هناك سعياً لإحداث بلبلة أمنية في المغرب، وهو ما فعلته، حيث سافرت واتصلت بأحد الأصدقاء المغاربة، وكان يعمل ضمن الأمن في مدينة الراشدية، الذي ساعدني في التعرف على مدير مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية في مراكش، وهذا الأخير ساعدني هو الآخر في التعرف على عدد من الجزائريين المقيمين في مراكش وأصدقئهم المغاربة في الدار البيضاء، ممن ساعدوا جميعا في تهيئة الأجواء بالكامل لأحداث فندق آسني في آب (أغسطس) عام 1994″.
وذكر مولاي، الذي قال بأنه يكشف هذه المعلومات لأول مرة في حياته لوسيلة إعلام عربية ودولية، أن عناصر الأمن المغربية في الراشدية شكت في علاقته بالاستخبارات الجزائرية، لكن صديقه الذي كان يعمل عنصر أمن في الراشدية قبل أن يتحول إلى العمل في ليبيا ضمن مركز دراسات الكتاب الأخضر، نفى لهم ذلك وسهل له اللقاء بمدير مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية، الذي قال بأنه يعيش الآن في كندا، حيث تم اللقاء أكثر من مرة في مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية بمراكش، وتم الحصول منه على أرقام هواتف وعناوين الجزائريين والمغاربة، الذين أسهموا فيما بعد في الاعداد لتفجيرات آسني.
وأضاف: “لقد رتبنا سهرة لهم جميعا في أحد الفنادق الفخمة في مراكش للتعرف عليهم وتهيئتهم للتعاون معنا”.
وأكد مولاي أنه كان على بعد عشرات الأمتار من فندق آسني لحظة الانفجارات، وقال: “لم أكن على علم مسبق بالتفجيرات، لأنني لم أكن مكلفاً بالتنفيذ، وإنما مهمتي كانت جمع المعلومات والترتيب اللوجستي، لكنني عندما سمعت الانفجار أدركت أن الأمر جرى بفعل المخابرات الجزائرية، الذين اتصلوا بي وطمأنوني ووعدوني بتأمين عودتي إلى الجزائر، حيث غادرت مراكش بعد الحادث بيوم واحد، إلى الناضور ومنها إلى مدينة وجدة الحدودية، لكن هناك تم اعتقالي لمدة 10 ساعات، وتم كشف مجموعة من الصور لدي في مدينة مراكش، ومنها صور لفندق آسني، حيث تم ضبطها، وتم إرسالها لفحصها، لكنني تمكنت من رشوة أحد عناصر الأمن المغاربة في نقطة الحدود فمكنني من الفرار عبر البوابة الخلفية لنقطة الحدود، ومنها سلمت نفسي إلى السلطات الأمنية الجزائرية التي أمنت لي السفر إلى الجزائر العاصمة”، على حد تعبيره.
وأشار مولاي، أنه فضل السكوت على هذه المعلومات طيلة الفترة الماضية، لأنه في البداية كان لا يزال عميلا لدى المخابرات الجزائرية، وأنه بعدها رغب في عدم المساهمة في تعكير العلاقات الجزائرية ـ المغربية أكثر مما هي عليه، وثالثا لأنه كان محباً للمغرب، ويرى في أن بوحه بهذه المعلومات سوف يغلق أمامه باب المغرب إلى غير رجعة، على حد تعبيره.
وأكد مولاي استعداده بمعلومات وصفها بـ “الدقيقة” تخص علاقات الاستخبارات الجزائرية بدول المنطقة، وأخرى تخص عددا من الدول الآسيوية والأوروبية.
هذا وذكر مصدر دبلوماسي جزائري تحدث لـ “قدس برس” وطلب الاحتفاظ باسمه، أنه بعد وقوع التفجيرات في فندق آسني وقرار العاهل المغربي الراحل الحسن الثاني فرض التأشيرة على الجزائريين لدخول المغرب، سمع أحد الدبلوماسيين الجزائريين يقول: “لقد أخطأ الحسن الثاني خطأ العمر، فقد وقع في الشرك وأعطى الجزائريين الفرصة للرد على تصريحاته التي حبذ فيها إعطاء الفرصة للإسلاميين الذين فازوا بانتخابات الجزائر عام 1990 لتجربتهم، وهو الرأي الذي انتقدته الجزائر يومها بشدة، ورفضت أن تكون مقرا لفئران تجارب”، على حد تعبير المصدر.

المصدر: وكالة قدس براس.

http://www.qudspress.com/?p=100293

moi même

moi même

[quote="MJB"]

[size=18]العملية التي أسفرت عن إغلاق الحدود بين البلدين منذ 16 عاماً عميل استخباراتي جزائري لـ”قدس برس”: المخابرات الجزائرية نفذت تفجيرات “آسني” بمراكش
أضيف بتاريخ 15. أغسطس, 2010 من طرف المحرر في أخبار وتقارير - 244 قراءة

الأحد 15 آب (أغسطس) 2010
العملية التي أسفرت عن إغلاق الحدود بين البلدين منذ 16 عاماً
عميل استخباراتي جزائري لـ”قدس برس”: المخابرات الجزائرية نفذت تفجيرات “آسني” بمراكش
لندن ـ خدمة قدس برس
كشف عميل الاستخبارات الجزائرية كريم مولاي النقاب عن أن الاستخبارات الجزائرية هي من خطط ونفذ تفجيرات فندق “آسني” بمدينة مراكش المغربية في آب (أغسطس) عام 1994، التي راح ضحيتها عدد من السياح الأجانب والتي كان من جرائها أن قرر العاهل المغربي الراحل الملك الحسن الثاني فرض التأشيرة على المواطنين الجزائريين الراغبين في دخول المغرب، فردت الجزائر بفرض التأشيرة على المغاربة وإغلاق الحدود البرية التي لا تزال مغلقة حتى هذا اليوم.
وأكد مولاي في تصريحات خاصة لـ “قدس برس” أنه وبتكليف من الاستخبارات الجزائرية سافر إلى المغرب في نيسان (أبريل) من العام 1994، وأنه هو من رتب الأمور اللوجستية بالكامل لما جرى في آسني دون أن يكون على علم مسبق بأن الهدف هو التفجير أو قتل سياح أجانب.
وقال: “لقد كلفتني المخابرات الجزائرية بالسفر إلى المغرب في نيسان (أبريل) من العام 1994، والعمل على إحداث اختراقات أمنية هناك سعياً لإحداث بلبلة أمنية في المغرب، وهو ما فعلته، حيث سافرت واتصلت بأحد الأصدقاء المغاربة، وكان يعمل ضمن الأمن في مدينة الراشدية، الذي ساعدني في التعرف على مدير مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية في مراكش، وهذا الأخير ساعدني هو الآخر في التعرف على عدد من الجزائريين المقيمين في مراكش وأصدقئهم المغاربة في الدار البيضاء، ممن ساعدوا جميعا في تهيئة الأجواء بالكامل لأحداث فندق آسني في آب (أغسطس) عام 1994″.
وذكر مولاي، الذي قال بأنه يكشف هذه المعلومات لأول مرة في حياته لوسيلة إعلام عربية ودولية، أن عناصر الأمن المغربية في الراشدية شكت في علاقته بالاستخبارات الجزائرية، لكن صديقه الذي كان يعمل عنصر أمن في الراشدية قبل أن يتحول إلى العمل في ليبيا ضمن مركز دراسات الكتاب الأخضر، نفى لهم ذلك وسهل له اللقاء بمدير مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية، الذي قال بأنه يعيش الآن في كندا، حيث تم اللقاء أكثر من مرة في مركز الاتصالات السلكية واللاسلكية بمراكش، وتم الحصول منه على أرقام هواتف وعناوين الجزائريين والمغاربة، الذين أسهموا فيما بعد في الاعداد لتفجيرات آسني.
وأضاف: “لقد رتبنا سهرة لهم جميعا في أحد الفنادق الفخمة في مراكش للتعرف عليهم وتهيئتهم للتعاون معنا”.
وأكد مولاي أنه كان على بعد عشرات الأمتار من فندق آسني لحظة الانفجارات، وقال: “لم أكن على علم مسبق بالتفجيرات، لأنني لم أكن مكلفاً بالتنفيذ، وإنما مهمتي كانت جمع المعلومات والترتيب اللوجستي، لكنني عندما سمعت الانفجار أدركت أن الأمر جرى بفعل المخابرات الجزائرية، الذين اتصلوا بي وطمأنوني ووعدوني بتأمين عودتي إلى الجزائر، حيث غادرت مراكش بعد الحادث بيوم واحد، إلى الناضور ومنها إلى مدينة وجدة الحدودية، لكن هناك تم اعتقالي لمدة 10 ساعات، وتم كشف مجموعة من الصور لدي في مدينة مراكش، ومنها صور لفندق آسني، حيث تم ضبطها، وتم إرسالها لفحصها، لكنني تمكنت من رشوة أحد عناصر الأمن المغاربة في نقطة الحدود فمكنني من الفرار عبر البوابة الخلفية لنقطة الحدود، ومنها سلمت نفسي إلى السلطات الأمنية الجزائرية التي أمنت لي السفر إلى الجزائر العاصمة”، على حد تعبيره.
وأشار مولاي، أنه فضل السكوت على هذه المعلومات طيلة الفترة الماضية، لأنه في البداية كان لا يزال عميلا لدى المخابرات الجزائرية، وأنه بعدها رغب في عدم المساهمة في تعكير العلاقات الجزائرية ـ المغربية أكثر مما هي عليه، وثالثا لأنه كان محباً للمغرب، ويرى في أن بوحه بهذه المعلومات سوف يغلق أمامه باب المغرب إلى غير رجعة، على حد تعبيره.
وأكد مولاي استعداده بمعلومات وصفها بـ “الدقيقة” تخص علاقات الاستخبارات الجزائرية بدول المنطقة، وأخرى تخص عددا من الدول الآسيوية والأوروبية.
هذا وذكر مصدر دبلوماسي جزائري تحدث لـ “قدس برس” وطلب الاحتفاظ باسمه، أنه بعد وقوع التفجيرات في فندق آسني وقرار العاهل المغربي الراحل الحسن الثاني فرض التأشيرة على الجزائريين لدخول المغرب، سمع أحد الدبلوماسيين الجزائريين يقول: “لقد أخطأ الحسن الثاني خطأ العمر، فقد وقع في الشرك وأعطى الجزائريين الفرصة للرد على تصريحاته التي حبذ فيها إعطاء الفرصة للإسلاميين الذين فازوا بانتخابات الجزائر عام 1990 لتجربتهم، وهو الرأي الذي انتقدته الجزائر يومها بشدة، ورفضت أن تكون مقرا لفئران تجارب”، على حد تعبير المصدر.

Un sbire algérien qui répond au nom de Karim Moulay (ici le Nif est bien placé),vient de dévoiler ce qu'il retenait jusqu'alors dans ses tripes,puisqu'il reconnait que c'est la DRS algérienne qui avait planifiée et éxécutée le sale "boulot" de l'hotel Asni de marrakech en Aout 1994,il déclare que sur les ordres des services secrets algériens qu'il s'est rendu au Maroc en Avril 1994 pour préparer les "affaires" logistiques de ce qui se passera à l'hotel,mais sans être au courant que le but était de commetre un attentat ou de tuer des touristes(...)

Et il reconnait aussi qu'il était chargé par ses "maîtres",de créer des tensions et même des infiltrations sécuritaires,puisqu'il avait des connaissances dans les rangs de la police marocaine,qui l'ont"aidé" à nouer de la larges connaissances parmi les algériens résidents au Maroc,et les conséquences sont toujours là...
El-Batal a beaucoup de choses à dire encore,nous les traduisions sur demande.

Atavisme

Atavisme

Marocains soyez coherents avec vous même, traduisez ce Karim Moulay en justice, et faite lui dire ce qu'il est supposé connaître, je suis sûr que c'est un marokki qui a tout inventé, qui se fait passer pour ce qu'il n'est pas, ce qui m'a fait rire dans son histoire c'est qu'il regrette zaama la fermeture de la frontière et les consequences sur les peuples!!!!.....ce type est sûrement un marokki, indicateurs des services algeriens devenu mythomane pour une raison quelconque.

Voilà la providence vous a ramené un voyou...traduisez le en jsutice et si cette histoire est vraie trouvez les pretendus comanditaires algeriens (s'ils existent).

Si l'Algerie voulait faire du mal au Maroc surtout dans les années 90 ce n'est pas avec un zigoto pareil qu'elle l'aurait fait ni de cette manière.

les marocains veulent faire croire au monde que le Maroc n'a engendré aucun terroriste et que le Maroc est un pays en paix avec lui même ....et que seuls les méchants algeriens venus de l'Est viennent faire peter des bombes au Maroc....laanatou allahi ala el mounafiqins wa el kadhabins.....les plus grands terrorsites qui ont sevit en Belgique, en Hollande, en France et en Espagne sont tous marocains.....et comme par hasard au Maroc les seuls terroristes possibles sont "algeriens"!!

Allez yallah declenchez la procédure.

moi même

moi même

Vous êtes déjà traduit devant la justice de Dieu dans ce bas monde,et cela vous suffit pour l'instant ,et le grand jugement et dans l'horizon , ne t'en fait pas,Notre Bon Dieu ne Laissse rien à l'abandon,mais seulement Il Laisse du temps pour une suite finale,sous peu rira bien qui rira le dernier.

MJB



Atavisme a écrit:Marocains soyez coherents avec vous même, traduisez ce Karim Moulay en justice, et faite lui dire ce qu'il est supposé connaître, je suis sûr que c'est un marokki qui a tout inventé, qui se fait passer pour ce qu'il n'est pas, ce qui m'a fait rire dans son histoire c'est qu'il regrette zaama la fermeture de la frontière et les consequences sur les peuples!!!!.....ce type est sûrement un marokki, indicateurs des services algeriens devenu mythomane pour une raison quelconque.

Voilà la providence vous a ramené un voyou...traduisez le en jsutice et si cette histoire est vraie trouvez les pretendus comanditaires algeriens (s'ils existent).

Si l'Algerie voulait faire du mal au Maroc surtout dans les années 90 ce n'est pas avec un zigoto pareil qu'elle l'aurait fait ni de cette manière.

les marocains veulent faire croire au monde que le Maroc n'a engendré aucun terroriste et que le Maroc est un pays en paix avec lui même ....et que seuls les méchants algeriens venus de l'Est viennent faire peter des bombes au Maroc....laanatou allahi ala el mounafiqins wa el kadhabins.....les plus grands terrorsites qui ont sevit en Belgique, en Hollande, en France et en Espagne sont tous marocains.....et comme par hasard au Maroc les seuls terroristes possibles sont "algeriens"!!

Allez yallah declenchez la procédure.
.
Rappel pour M. ATAVISME:
200 000 victimes du terrorisme qui ont été terrorisés par leurs gouvernants ne s'est pas passé au maroc.
Cet terroriste M. Karim Moulay ne travaille pas dans une ferme ou dans sa propriété privée: c'est bien un terroriste envoyé par tes gouvernants dans une ville touristique connue dans le monde entier pour dans un but bien defini et preci.
C'est bien dommage que certains freres algeriens en vacance au maroc dans cette période çi ont été bousculés ou malmenés pour trouver en cherchant les malfaiteurs à FEZ dans les 24h qui ont suivi ce drame parceque la police et la gendarmerie n'avaient pas un autre choix.Ton terroriste M. KARIM Moulay, avec son passe port rouge l'a echappé belle suite à une alerte venue un peu en retard de TAOURIRT à d'OUJDA d'ou il a pris l'avion.

Atavisme

Atavisme

MJB a écrit: 200 000 victimes du terrorisme qui ont été terrorisés par leurs gouvernants ne s'est pas passé au maroc.
Cet terroriste M. Karim Moulay ne travaille pas dans une ferme ou dans sa propriété privée: c'est bien un terroriste envoyé par tes gouvernants dans une ville touristique connue dans le monde entier pour dans un but bien defini et preci.

j'ai raison quand je dis que le marocain est un menteur et un fasificateur

MJB



Atavisme a écrit:
MJB a écrit: 200 000 victimes du terrorisme qui ont été terrorisés par leurs gouvernants ne s'est pas passé au maroc.
Cet terroriste M. Karim Moulay ne travaille pas dans une ferme ou dans sa propriété privée: c'est bien un terroriste envoyé par tes gouvernants dans une ville touristique connue dans le monde entier pour dans un but bien defini et preci.

j'ai raison quand je dis que le marocain est un menteur et un fasificateur
.
EXPLIQUES TOI à M., le parfait!!!!!!!.

boumedienne

boumedienne

Atavisme a écrit:
MJB a écrit: 200 000 victimes du terrorisme qui ont été terrorisés par leurs gouvernants ne s'est pas passé au maroc.
Cet terroriste M. Karim Moulay ne travaille pas dans une ferme ou dans sa propriété privée: c'est bien un terroriste envoyé par tes gouvernants dans une ville touristique connue dans le monde entier pour dans un but bien defini et preci.

j'ai raison quand je dis que le marocain est un menteur et un fasificateur



propagande du makhzen detestable ,mais pendant le ramadan il en viennent a mentir...

boumedienne

boumedienne

boumedienne a écrit:
Atavisme a écrit:
MJB a écrit: 200 000 victimes du terrorisme qui ont été terrorisés par leurs gouvernants ne s'est pas passé au maroc.
Cet terroriste M. Karim Moulay ne travaille pas dans une ferme ou dans sa propriété privée: c'est bien un terroriste envoyé par tes gouvernants dans une ville touristique connue dans le monde entier pour dans un but bien defini et preci.

j'ai raison quand je dis que le marocain est un menteur et un fasificateur



propagande du makhzen detestable ,meme pendant le ramadan il en viennent a mentir...

MJB



[quote="boumedienne"][quote="boumedienne"]
Atavisme a écrit:
MJB a écrit: 200 000 victimes du terrorisme qui ont été terrorisés par leurs gouvernants ne s'est pas passé au maroc.
Cet terroriste M. Karim Moulay ne travaille pas dans une ferme ou dans sa propriété privée: c'est bien un terroriste envoyé par tes gouvernants dans une ville touristique connue dans le monde entier pour dans un but bien defini et preci.

j'ai raison quand je dis que le marocain est un menteur et un fasificateur
.
C'est votre terroriste qui a tout avoué, s'il y a un menteur, c'est bien votre terroriste et espion qui a été envoyé par tes gouvernants.
Avant l'accouchement de votre terroriste, les médias n'ont rien dit et ont deploré l'instauration des visas aux algeriens et j'étais un des promoteurs parceque toutes les preuves et les enquetes n'ont pas été devoilées et seuls certains étaient au courant de ce qui s'est passé pour eviter des problemes avec MOURADIA.



boumedienne

boumedienne

[quote="MJB"][quote="boumedienne"]
boumedienne a écrit:
Atavisme a écrit:
MJB a écrit: 200 000 victimes du terrorisme qui ont été terrorisés par leurs gouvernants ne s'est pas passé au maroc.
Cet terroriste M. Karim Moulay ne travaille pas dans une ferme ou dans sa propriété privée: c'est bien un terroriste envoyé par tes gouvernants dans une ville touristique connue dans le monde entier pour dans un but bien defini et preci.

j'ai raison quand je dis que le marocain est un menteur et un fasificateur
.
C'est votre terroriste qui a tout avoué, s'il y a un menteur, c'est bien votre terroriste et espion qui a été envoyé par tes gouvernants.
Avant l'accouchement de votre terroriste, les médias n'ont rien dit et ont deploré l'instauration des visas aux algeriens et j'étais un des promoteurs parceque toutes les preuves et les enquetes n'ont pas été devoilées et seuls certains étaient au courant de ce qui s'est passé pour eviter des problemes avec MOURADIA.





bizzarement ,cette histoire sort ,alors que le maroc du coté de sa frontiere etouffe(economiquement)coincidence..coup monté,meme pendant le ramadan vous n'arrettez pas de comploter.....ayez un peu de pudeur pendant ce mois sacré,il n'y a qu'un mois ...la pudeur ,la pudeur ....

Contenu sponsorisé



Revenir en haut  Message [Page 1 sur 1]

Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum