Algérie-Maroc


Rejoignez le forum, c’est rapide et facile

Algérie-Maroc
Algérie-Maroc
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
Algérie-Maroc

Forum de discussion entre Maghrébins, expulsés marocains d'algerie,algerie-maroc

Le Deal du moment : -55%
Coffret d’outils – STANLEY – ...
Voir le deal
21.99 €

Vous n'êtes pas connecté. Connectez-vous ou enregistrez-vous

De 26 milliards à l'affaire scandaleuse AlKhalifa

3 participants

Aller en bas  Message [Page 1 sur 1]

becharelkhir

becharelkhir

من قضية 26 مليارا إلى فضيحة الخليفة
De l’affaire des 26 milliards de dollars (évidemment),jusqu'au scalde Al-Kalifa.
الأيادي الطويلة'' والفساد على الطريقة الجزائرية الشفاف''
Les longs « mains »,et la corruption transparente à « la manière algérienne »
لم تكن قضية الخليفة كواحدة من أكبر قضايا الفساد واختلاس الأموال العمومية والخاصة أكبر صدمة يتجرعها الجزائريون، إلا أنها الوحيدة من بين قضايا الفساد التي تم كشفها وإطلاع الرأي العام على التفاصيل الممكنة عنها، لأن قبلها كانت قضية تحويل وغموض مصير 26 مليار دولار التي كشف عنها الوزير الأول الأسبق عبد الحميد إبراهيمي التي لم تتجاوز الجدل السياسي والإعلامي، وتلتها قضية تقارير الرشوة والفساد التي رفعها رئيس الجمهورية الأسبق الشاذلي بن جديد إلى البرلمان والتي تورط فيها عدد من مسئولي وإطارات الدولة قبل أن يتم التستر عنها مجددا، إضافة إلى قضية الجنرال بلوصيف الذي قدم كبش فداء عن فساد جيل كامل من رجالات السلطة، ووصولا إلى ملف تحويل العقارات والأراضي الفلاحية التي كشف عنها رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش.
ظلت فضائح اختلاس الأموال والفساد خلال الفترة الأخيرة تسيطر على صفحات الصحف بعد أن أخلت لها الأخبار الأمنية المكان، وتفجّرت قضايا اختلاس البنوك، أهمها فضيحة البنك الوطني الجزائري التي عرفت بقضية ''3200 مليار سنتيم'' والتي كان بطلها عاشور عبد الرحمن، إضافة إلى قضية البنك الصناعي والتجاري الجزائري ''البيسيا''، إضافة إلى قضية بنك التنمية المحلية، وبنك الفلاحة والتنمية الريفية. كما عرف قطاع الفلاحة قضية فساد كبيرة تتعلق بإهدار الملايير في محافظة السهوب مازالت تفاصيلها في التحقيق ويتوقع أن تقطع رؤوس عدد من كبار المسئولين. كما لم تسلم وكالات ومراكز البريد من الاختلاس أهمها قضية اختلاس مركز بريد الطارف والجلفة ومركز بريد تيبازة بـ4 مليارات ومركز بريد الشرافة بـ7 مليارات. كما عرف قطاع الخدمات الجامعية واحدة من أكبر قضايا الفساد والمتعلقة بصفقة الأفرشة التي كان بطلها المدير العام السابق لديوان الخدمات الجامعية وعدد من كبار موظفيه. كما لم يسلم قطاع العدالة نفسه من قضايا الرشوة والفساد بعد تورط عدد من القضاة.


A SUIVRE…
 المصدر :الجزائر: عثمان لحياني
2008-10-11
Un résumé traduit est disponible pour ceux qui le désire

Slimani9002



becharelkhir a écrit:



من قضية 26 مليارا إلى فضيحة الخليفة


De l’affaire des 26 milliards de dollars (évidemment),jusqu'au scalde Al-Kalifa.


الأيادي الطويلة'' والفساد على الطريقة الجزائرية الشفاف''


Les longs « mains »,et la corruption transparente à « la manière algérienne »




لم تكن قضية الخليفة كواحدة من أكبر قضايا الفساد واختلاس الأموال العمومية والخاصة أكبر صدمة يتجرعها الجزائريون، إلا أنها الوحيدة من بين قضايا الفساد التي تم كشفها وإطلاع الرأي العام على التفاصيل الممكنة عنها، لأن قبلها كانت قضية تحويل وغموض مصير 26 مليار دولار التي كشف عنها الوزير الأول الأسبق عبد الحميد إبراهيمي التي لم تتجاوز الجدل السياسي والإعلامي، وتلتها قضية تقارير الرشوة والفساد التي رفعها رئيس الجمهورية الأسبق الشاذلي بن جديد إلى البرلمان والتي تورط فيها عدد من مسئولي وإطارات الدولة قبل أن يتم التستر عنها مجددا، إضافة إلى قضية الجنرال بلوصيف الذي قدم كبش فداء عن فساد جيل كامل من رجالات السلطة، ووصولا إلى ملف تحويل العقارات والأراضي الفلاحية التي كشف عنها رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش.


ظلت فضائح اختلاس الأموال والفساد خلال الفترة الأخيرة تسيطر على صفحات الصحف بعد أن أخلت لها الأخبار الأمنية المكان، وتفجّرت قضايا اختلاس البنوك، أهمها فضيحة البنك الوطني الجزائري التي عرفت بقضية ''3200 مليار سنتيم'' والتي كان بطلها عاشور عبد الرحمن، إضافة إلى قضية البنك الصناعي والتجاري الجزائري ''البيسيا''، إضافة إلى قضية بنك التنمية المحلية، وبنك الفلاحة والتنمية الريفية. كما عرف قطاع الفلاحة قضية فساد كبيرة تتعلق بإهدار الملايير في محافظة السهوب مازالت تفاصيلها في التحقيق ويتوقع أن تقطع رؤوس عدد من كبار المسئولين. كما لم تسلم وكالات ومراكز البريد من الاختلاس أهمها قضية اختلاس مركز بريد الطارف والجلفة ومركز بريد تيبازة بـ4 مليارات ومركز بريد الشرافة بـ7 مليارات. كما عرف قطاع الخدمات الجامعية واحدة من أكبر قضايا الفساد والمتعلقة بصفقة الأفرشة التي كان بطلها المدير العام السابق لديوان الخدمات الجامعية وعدد من كبار موظفيه. كما لم يسلم قطاع العدالة نفسه من قضايا الرشوة والفساد بعد تورط عدد من القضاة.



A SUIVRE…
 المصدر :الجزائر: عثمان لحياني


2008-10-11


Un résumé traduit est disponible pour ceux qui le désire


tu va voir rappliquer le chien du forum, mais tinkiet pas il aboie beaucoup mais ne mord pas .

Slimani9002



slaker75 a écrit:
becharelkhir a écrit:



من قضية 26 مليارا إلى فضيحة الخليفة


De l’affaire des 26 milliards de dollars (évidemment),jusqu'au scalde Al-Kalifa.


الأيادي الطويلة'' والفساد على الطريقة الجزائرية الشفاف''


Les longs « mains »,et la corruption transparente à « la manière algérienne »




لم تكن قضية الخليفة كواحدة من أكبر قضايا الفساد واختلاس الأموال العمومية والخاصة أكبر صدمة يتجرعها الجزائريون، إلا أنها الوحيدة من بين قضايا الفساد التي تم كشفها وإطلاع الرأي العام على التفاصيل الممكنة عنها، لأن قبلها كانت قضية تحويل وغموض مصير 26 مليار دولار التي كشف عنها الوزير الأول الأسبق عبد الحميد إبراهيمي التي لم تتجاوز الجدل السياسي والإعلامي، وتلتها قضية تقارير الرشوة والفساد التي رفعها رئيس الجمهورية الأسبق الشاذلي بن جديد إلى البرلمان والتي تورط فيها عدد من مسئولي وإطارات الدولة قبل أن يتم التستر عنها مجددا، إضافة إلى قضية الجنرال بلوصيف الذي قدم كبش فداء عن فساد جيل كامل من رجالات السلطة، ووصولا إلى ملف تحويل العقارات والأراضي الفلاحية التي كشف عنها رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش.


ظلت فضائح اختلاس الأموال والفساد خلال الفترة الأخيرة تسيطر على صفحات الصحف بعد أن أخلت لها الأخبار الأمنية المكان، وتفجّرت قضايا اختلاس البنوك، أهمها فضيحة البنك الوطني الجزائري التي عرفت بقضية ''3200 مليار سنتيم'' والتي كان بطلها عاشور عبد الرحمن، إضافة إلى قضية البنك الصناعي والتجاري الجزائري ''البيسيا''، إضافة إلى قضية بنك التنمية المحلية، وبنك الفلاحة والتنمية الريفية. كما عرف قطاع الفلاحة قضية فساد كبيرة تتعلق بإهدار الملايير في محافظة السهوب مازالت تفاصيلها في التحقيق ويتوقع أن تقطع رؤوس عدد من كبار المسئولين. كما لم تسلم وكالات ومراكز البريد من الاختلاس أهمها قضية اختلاس مركز بريد الطارف والجلفة ومركز بريد تيبازة بـ4 مليارات ومركز بريد الشرافة بـ7 مليارات. كما عرف قطاع الخدمات الجامعية واحدة من أكبر قضايا الفساد والمتعلقة بصفقة الأفرشة التي كان بطلها المدير العام السابق لديوان الخدمات الجامعية وعدد من كبار موظفيه. كما لم يسلم قطاع العدالة نفسه من قضايا الرشوة والفساد بعد تورط عدد من القضاة.



A SUIVRE…
 المصدر :الجزائر: عثمان لحياني


2008-10-11


Un résumé traduit est disponible pour ceux qui le désire


tu va voir rappliquer le chien du forum, mais tinkiet pas il aboie beaucoup mais ne mord pas .

Medor ou est tu ?

Viens ya nonoss ici !!!

becharelkhir

becharelkhir

L’Algérie se dirige vers la catastrophe à cause de sa politique actuelle (...):
الجزائر تسير نحو الكارثة بسياسة الحكومة الحالية
أشار عدد من الأخصائيين الاقتصاديين أن الجزائر تسير بخطى ''ثابتة'' نحو الكارثة إذا استمرت الحكومة في سياستها الحالية، والقائمة على تجاهل الأزمة المالية العالمية والتأكيد على أنها لن تصل إلى بلادنا، مؤكدين أن الحل يكمن في تغيير الحكومة لسياستها المعتمدة القائمة على ضخ أكبر قدر من الأموال العمومية في الاقتصاد.
أكد الأستاذ لعميري عبد الحق أن الأزمة المالية العالمية بدأت بإلقاء ظلالها على الجزائر، وستكون آثارها أكبر بعد أقل من ثلاث سنوات إن تعمدت الحكومة الجزائرية الحفاظ على نفس السياسة القائمة على تأكيد أن الأزمة لن تصل آثارها إلى الجزائر، ومواصلتها العمل على ضخ الأموال العمومية من أجل خلق مشاريع كبرى في الهياكل القاعدية. وأوضح الأستاذ لعميري، خلال الندوة التي نشطها أمس بالعاصمة مع مجموعة من الخبراء والتي نظمتها كنفدرالية إطارات المالية والمحاسبة، أن هناك 3 سيناريوهات في تعامل الجزائر مع الأزمة المالية العالمية. والسيناريو الأول هو أن تستمر الدولة الجزائرية في اعتماد ضخ الأموال العمومية من أجل تفادي وقوع الأزمة على المستوى القصير، إلا أن هذا الحل لن يدوم أكثـر من سنتين لأن الأموال ستنفد لأسباب متعددة أهمها الانخفاض الكبير لأسعار البترول في وقت قصير، وكذا تراجع الاستثمارات المباشرة في الجزائر، بسبب تعرض المؤسسات العالمية لآثار الأزمة، كما أن ميزانية الدولة ستتضرر كثيرا من هذه العملية. السيناريو الثاني حسب لعميري هو أن تقوم الجزائر بتجميد أموالها تفاديا للوقوع في الأزمة المالية، والاستمرار في نفس السياسة الاقتصادية، وهو ما سيؤدي إلى وقوع كارثة على المدى القصير، أي بمجرد أن تقوم الدولة باتخاذ هذا القرار، ستبدأ نتائج الأزمة في الظهور منها تراجع القدرة المعيشية للجزائريين، وظهور بطالين جدد بسبب التخلي عن عدد من المشاريع. أما السيناريو الثالث والذي يعتبره الأستاذ لعميري الأحسن لتفادي الكارثة، هو أن تقوم الحكومة الجزائرية بوضع سياسة اقتصادية متجددة تقوم على دعم العنصر البشري، وتحديث النظام المؤسساتي، ودعم المؤسسات الصغيرة والمتوسطة للوصول على الأقل إلى 5,1 مليون مؤسسة، وإن أدى هذا السيناريو إلى بعض المشاكل الاجتماعية على المدى القصير فإنه سيضمن -حسب لعميري- نموا وتطورا مستديما وعلى المدى الطويل. إلا أن السيد كريم محمودي رئيس الكنفدرالية، أكد أن الحكومة لا تريد الخروج عن السيناريو الأول، والدليل على ذلك أن مديرية الدراسات الاستراتيجية في وزارة المالية قدمت تقريرا يحذر من نتائج الأزمة المالية على الجزائر، إلا أنه لم يؤخذ بعين الاعتبار.لمصدر :الجزائر: سفيان بوعياد

MJB



slaker75 a écrit:
becharelkhir a écrit:



من قضية 26 مليارا إلى فضيحة الخليفة


De l’affaire des 26 milliards de dollars (évidemment),jusqu'au scalde Al-Kalifa.


الأيادي الطويلة'' والفساد على الطريقة الجزائرية الشفاف''


Les longs « mains »,et la corruption transparente à « la manière algérienne »




لم تكن قضية الخليفة كواحدة من أكبر قضايا الفساد واختلاس الأموال العمومية والخاصة أكبر صدمة يتجرعها الجزائريون، إلا أنها الوحيدة من بين قضايا الفساد التي تم كشفها وإطلاع الرأي العام على التفاصيل الممكنة عنها، لأن قبلها كانت قضية تحويل وغموض مصير 26 مليار دولار التي كشف عنها الوزير الأول الأسبق عبد الحميد إبراهيمي التي لم تتجاوز الجدل السياسي والإعلامي، وتلتها قضية تقارير الرشوة والفساد التي رفعها رئيس الجمهورية الأسبق الشاذلي بن جديد إلى البرلمان والتي تورط فيها عدد من مسئولي وإطارات الدولة قبل أن يتم التستر عنها مجددا، إضافة إلى قضية الجنرال بلوصيف الذي قدم كبش فداء عن فساد جيل كامل من رجالات السلطة، ووصولا إلى ملف تحويل العقارات والأراضي الفلاحية التي كشف عنها رئيس الحكومة الأسبق مولود حمروش.


ظلت فضائح اختلاس الأموال والفساد خلال الفترة الأخيرة تسيطر على صفحات الصحف بعد أن أخلت لها الأخبار الأمنية المكان، وتفجّرت قضايا اختلاس البنوك، أهمها فضيحة البنك الوطني الجزائري التي عرفت بقضية ''3200 مليار سنتيم'' والتي كان بطلها عاشور عبد الرحمن، إضافة إلى قضية البنك الصناعي والتجاري الجزائري ''البيسيا''، إضافة إلى قضية بنك التنمية المحلية، وبنك الفلاحة والتنمية الريفية. كما عرف قطاع الفلاحة قضية فساد كبيرة تتعلق بإهدار الملايير في محافظة السهوب مازالت تفاصيلها في التحقيق ويتوقع أن تقطع رؤوس عدد من كبار المسئولين. كما لم تسلم وكالات ومراكز البريد من الاختلاس أهمها قضية اختلاس مركز بريد الطارف والجلفة ومركز بريد تيبازة بـ4 مليارات ومركز بريد الشرافة بـ7 مليارات. كما عرف قطاع الخدمات الجامعية واحدة من أكبر قضايا الفساد والمتعلقة بصفقة الأفرشة التي كان بطلها المدير العام السابق لديوان الخدمات الجامعية وعدد من كبار موظفيه. كما لم يسلم قطاع العدالة نفسه من قضايا الرشوة والفساد بعد تورط عدد من القضاة.



A SUIVRE…
 المصدر :الجزائر: عثمان لحياني


2008-10-11


Un résumé traduit est disponible pour ceux qui le désire


tu va voir rappliquer le chien du forum, mais tinkiet pas il aboie beaucoup mais ne mord pas .
tout le monde sait aussi que boutef a ete en residence surveillée pour avoir depensé dans des conditions indeterminées 26 milliards de $ lorsqu'il etait ministre des affaires etrangeres.
La verité vient par la suite lorsque tout le monde a su que ces $ ont été depensés pour acheter les voix des pays africains et autres pour reconnaitre la rasd.

Contenu sponsorisé



Revenir en haut  Message [Page 1 sur 1]

Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum