قبل الإستفاضة في سرد الأجواء التي صاحبت الوقائع التي مّر فيها المؤتمر أخبركم بالمناسبة أنه حصل لي شرف اللقاء بالأخت صابرية..بنعلي فاطمة و التي مهما عبّرت لكم عن حميمة اللحظة فلن أفي لهذه اللحظة حقّها لأن الحدث بالنسبة لي كان كبيرا و هذا ما حصل لي كذلك مع الأخت مميسا و ليلاس ...[size=9]
لأبدأ بالإجتماع الذي إحتظنه مقصف أوطيل كبيطول الذي كنا ننزل فيه جميعا السادة الهرواشي، الشرفاوي، الداودي، حسن قنديل ، الإدريسي مصطفى أستاذ جامعي بجامعة بروكسيل..انسان هادئ و أظنّه أخ فتيحة الإدريسي، بلقاسم بوطيّب خبير استشاري دولي في الإقتصاد..و قد أمتعنا بأحاديث غريبة و حقائق مدهشة من كواليس السيّاسيين الجزائريين و المغاربة على حد سواء،السيد غاني عيسى و الأخت أمينة تنّوري رئيسة جمعية الغد التي ضحّت بسيّارتها و وقتها و قد كان فضلها و مساهمتها مشكورين في انجاح هذا المؤتمر . في ورشة العمل التي خصّصها الإخوة في هذا الإجتماع الذي استغرقت مدته عن ما يربو السّت ساعات ، و بعد تدارس كلّ الإجرآت الإحتياطية و الإحترازية حتى من حيث تقديم الأكل و المشروبات الغازية و الماء المعدني تحسّبا و حرصا على بقاء الحاضرين و حتى أن يبدو المؤتمر في حلّة تليق و الحدث أسندت المهمّات و توزّعت الأدوار...بعد إلتحاقنا بقاعة علال الفاسي في صباح يوم غد 08/07/20 وجدنا السيدة أمينة تنوري في استقبالنا مع فتاتين وسيمتين جلبتهما معها كما وعدتنا قصد تسجيل المشاركين في استمارات خصّصت لهذا الغرض...و بدأت الناس في التوافد و حلّت الإذاعة الوطنية وبعض الأقلام الصحفية..جهوية مهتمّة و وطنية ( )..بالمناسبة و حتى لا تفوتني الفرصة ، فقد ذهبا الأخوين الداودي و الشرفاوي في إستقبال السيدة ميميسا و الأخت ليلاص من محطة القطار و تمّ اللقاء و التعارف و العناق في ما بيننا و الإستغراب ؟؟، حقا إنّها لحظة بالنسبة لي لن أنساها أبدا و الشكر بطبيعة الحال يعود للصديق عبدالجليل الذي أتاح لنا فرصة هذا المنتدى الذي من خلاله عرفت وجوها جديدة نيّرة
لأبدأ بالإجتماع الذي إحتظنه مقصف أوطيل كبيطول الذي كنا ننزل فيه جميعا السادة الهرواشي، الشرفاوي، الداودي، حسن قنديل ، الإدريسي مصطفى أستاذ جامعي بجامعة بروكسيل..انسان هادئ و أظنّه أخ فتيحة الإدريسي، بلقاسم بوطيّب خبير استشاري دولي في الإقتصاد..و قد أمتعنا بأحاديث غريبة و حقائق مدهشة من كواليس السيّاسيين الجزائريين و المغاربة على حد سواء،السيد غاني عيسى و الأخت أمينة تنّوري رئيسة جمعية الغد التي ضحّت بسيّارتها و وقتها و قد كان فضلها و مساهمتها مشكورين في انجاح هذا المؤتمر . في ورشة العمل التي خصّصها الإخوة في هذا الإجتماع الذي استغرقت مدته عن ما يربو السّت ساعات ، و بعد تدارس كلّ الإجرآت الإحتياطية و الإحترازية حتى من حيث تقديم الأكل و المشروبات الغازية و الماء المعدني تحسّبا و حرصا على بقاء الحاضرين و حتى أن يبدو المؤتمر في حلّة تليق و الحدث أسندت المهمّات و توزّعت الأدوار...بعد إلتحاقنا بقاعة علال الفاسي في صباح يوم غد 08/07/20 وجدنا السيدة أمينة تنوري في استقبالنا مع فتاتين وسيمتين جلبتهما معها كما وعدتنا قصد تسجيل المشاركين في استمارات خصّصت لهذا الغرض...و بدأت الناس في التوافد و حلّت الإذاعة الوطنية وبعض الأقلام الصحفية..جهوية مهتمّة و وطنية ( )..بالمناسبة و حتى لا تفوتني الفرصة ، فقد ذهبا الأخوين الداودي و الشرفاوي في إستقبال السيدة ميميسا و الأخت ليلاص من محطة القطار و تمّ اللقاء و التعارف و العناق في ما بيننا و الإستغراب ؟؟، حقا إنّها لحظة بالنسبة لي لن أنساها أبدا و الشكر بطبيعة الحال يعود للصديق عبدالجليل الذي أتاح لنا فرصة هذا المنتدى الذي من خلاله عرفت وجوها جديدة نيّرة