قالت صحيفة جزائرية معروفة نقلا عن مصادر خاصة بها إنه تم "تجنيد" ما يفوق 5000 فتاة جديدة للعمل في الدعارة في سهرة رأس السنة، وذكرت تلك المصادر أن ولاية بجاية استحوذت لوحدها على 1500 فتاة من المومسات الجديدات، مشيرة إلى أن أغلبهن قادمات من ولايات الغرب الجزائري بالإضافة إلى ولايات برج بوعريرج وقسنطينة وباتنة ومسيلة وعنابة.
وقالت صحيفة "الشروق اليومي" إن الاقبال على العاهرات يزداد في تلك الليلة حيث تصل تكلفة واحدة منهن إلى نحو 200 ألف دينار جزائري( 2900 دولار أمريكي) وذكرت الصحيفة أنه تم استقدام مئات الفتيات الأجنبيات لتغطية الطلب المتزايد، مشيرة إلى ان معظهمن قدم من أوروبا الشرقية وأمريكا اللاتينية.
وذكر أحد مديري الفنادق في ولاية بجاية أنه يجني ليلة رأس السنة مالايجنيه طيلة ستة أشهر ويشكل ذلك بالنسبة له فرصة لتعويض الخسارة التي يسجلها الفندق بعد إنقضاء موسم الإصطياف وانخفاض حجم السياح بالمنطقة مضيفا أنه يجني في هذه الليلة بفضل الخدمة الإضافية (بائعة الهوى المستوردة من شرق أوروبا أو من أمريكا اللاتنية) مايفوق 90 مليون دينار.
وقالت الصحيفة إن بائعات الهوى يحبذن الملاهي الليلية على الفنادق بسبب جنيهن لأرباح أكثر في وقت وجيز زيادة على توافد اصحاب المال والتجار على الملاهي الصغيرة بالنظر الى سهولة الظفر بغرفة وفتاة بعيدا عن أعين الناس، وهنا تجدرالإشارة إلى أن القانون في الجزائر يجرم ممارسة الدعارة وثمة عقوبات تفرض على الفنادق التي يثبت تورطها في ذلك تصل إلى حد إغلاقها.
وقال مولود لعقاب مدير المطاعم بفندق الشيراتون إن حضور حفلة رأس السنة الميلادية في الفنادق الراقية لم يعد حكرا على طبقة معينة كما يتصور البعض وأنها محصورة في فئة الأغنياء، موضحا أن ليلة رأس السنة الميلادية الماضية حضرها الآلاف من الجزائريين والرعايا الأجانب في البلاد وكانوا يمثلون جميع المستويات الثقافية والعمرية وطبقات المجتمع من أغنياء وموظفين وأساتذة ماثل جميع فئات المجتمع الجزائري على حد قوله.
وقالت صحيفة "الشروق اليومي" إن الاقبال على العاهرات يزداد في تلك الليلة حيث تصل تكلفة واحدة منهن إلى نحو 200 ألف دينار جزائري( 2900 دولار أمريكي) وذكرت الصحيفة أنه تم استقدام مئات الفتيات الأجنبيات لتغطية الطلب المتزايد، مشيرة إلى ان معظهمن قدم من أوروبا الشرقية وأمريكا اللاتينية.
وذكر أحد مديري الفنادق في ولاية بجاية أنه يجني ليلة رأس السنة مالايجنيه طيلة ستة أشهر ويشكل ذلك بالنسبة له فرصة لتعويض الخسارة التي يسجلها الفندق بعد إنقضاء موسم الإصطياف وانخفاض حجم السياح بالمنطقة مضيفا أنه يجني في هذه الليلة بفضل الخدمة الإضافية (بائعة الهوى المستوردة من شرق أوروبا أو من أمريكا اللاتنية) مايفوق 90 مليون دينار.
وقالت الصحيفة إن بائعات الهوى يحبذن الملاهي الليلية على الفنادق بسبب جنيهن لأرباح أكثر في وقت وجيز زيادة على توافد اصحاب المال والتجار على الملاهي الصغيرة بالنظر الى سهولة الظفر بغرفة وفتاة بعيدا عن أعين الناس، وهنا تجدرالإشارة إلى أن القانون في الجزائر يجرم ممارسة الدعارة وثمة عقوبات تفرض على الفنادق التي يثبت تورطها في ذلك تصل إلى حد إغلاقها.
وقال مولود لعقاب مدير المطاعم بفندق الشيراتون إن حضور حفلة رأس السنة الميلادية في الفنادق الراقية لم يعد حكرا على طبقة معينة كما يتصور البعض وأنها محصورة في فئة الأغنياء، موضحا أن ليلة رأس السنة الميلادية الماضية حضرها الآلاف من الجزائريين والرعايا الأجانب في البلاد وكانوا يمثلون جميع المستويات الثقافية والعمرية وطبقات المجتمع من أغنياء وموظفين وأساتذة ماثل جميع فئات المجتمع الجزائري على حد قوله.