Algérie-Maroc


Rejoignez le forum, c’est rapide et facile

Algérie-Maroc
Algérie-Maroc
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
Algérie-Maroc

Forum de discussion entre Maghrébins, expulsés marocains d'algerie,algerie-maroc


Le Deal du moment : -55%
Friteuse sans huile – PHILIPS – Airfryer ...
Voir le deal
49.99 €

Vous n'êtes pas connecté. Connectez-vous ou enregistrez-vous

المغرب والجزائر : رحلة السلام تبدأ من تندوف

+2
slimane
IDRISSIDE
6 participants

Aller en bas  Message [Page 1 sur 1]

IDRISSIDE

IDRISSIDE

[color=blue]المغرب والجزائر : رحلة السلام تبدأ من تندوف
[size=18]سعيد هادف
الحوار المتمدن - العدد : 3157 - 2010 / 10 / 17
المحور : اليسار, الديمقراطية والعلمانية في المغرب العربي [/color]
راسلوا الكاتب-ة مباشرة حول الموضوع

مر هذا الصيف حافلا بالأحداث والكوارث، وما يمكن تسجيله
على هامش هذا الصيف الخلل الذي طبع المنظومة الإعلامية العالمية في تعاطيها مع بعض الأحداث؛ وهو خلل ليس بجديد، غير أن هذا الصيف كشف عن عطب هذه المنظومة وعدم مصداقيتها ونزاهتها وحيادها. المنظومة الإعلامية العالمية انكشفت عورتها انكشافا فاحشا لم تفلح في إخفائه أو تبريره.
أحداث شتى كان لمنطقتنا المغاربية قسط وافر منها، وهي بلا شك، تؤشر على تطورات عميقة سيعرفها المستقبل.

وأهم الأحداث التي استرْعَت الرأي العام المغاربي، وبشكل خاص، المغربي والجزائري، موقف مصطفى سلمة ولد سيدي مولود المفتش العام لشرطة البوليساريو، وهو موقف نوعي في مسار النزاع حول الصحراء؛ موقف أخلاقي لا يمكن وصفه إلا بالشجاع، وموقف سياسي ينم عن همة وتبصر، وكل من أراد أن يصنفه خارج هذا الإطار الأخلاقي، فهو والحالة هذه، يرفض أن يكون لقضية الصحراويين حل عاجل ولا آجل ولم تعد تعنيه مآسيهم ومعاناتهم. إن مقاطعة الصحافة الإسبانية لندوة السيد مصطفى لا تعبر عن المأزق السياسي الإسباني أمام تطور الأحداث فحسب، بل عن موقف يرفض حتى الإصغاء إلى صوت من يعنيهم الأمر، وهي بالتالي ترجمت من حيث لا تدري، تهافت موقفها وقوة موقف السيد مصطفى سلمة؛ أما الجزائر فبدون تعليق.

الحدث الثاني صنعه كريم مولاي عميل المخابرات الجزائرية، وقد أثارت اعترافاته جدلا كبيرا كما خلّفت صمتا رسميا عميقا، وبلا شك، ورغم الصمت الجزائري الرسمي، فإن هذه الاعترافات قد أحدثت زلزالا في الوسط الاستخباراتي والسياسي؛ وهذه الاعترفات لم تكشف جديدا، ولكنها أكدت ما راج منذ سنوات حول ضلوع بعض الفاعلين بالمخابرات في الأعمال الإرهابية، وهذا إن دل فعلى إفلاس السياسة الجزائرية وجوهرها المافيوي المعادي لمصالح الشعب الجزائري والمغاربي. ويبقى هذا الاعتراف ظاهرة صحية مهما كانت خلفياته وأسبابه.

الحدث الثالث صنعه المفكر محمد أركون الذي لم يزر الجزائر منذ ملتقى محيي الدين بن عربي بمدينة وهران سنة 1991، في تلك الأثناء، وفي حوار أجرته معه الجمهورية الأسبوعية، عن سؤال حول الغربة أجاب: "كلما أحسست بالغربة وآلامها، أقعد وأتأمل مليا تجربة عظيمة لرجل عظيم، وهي تجربة الرسول عليه السلام، هجرته من مكة إلى المدينة، أتأمل تلك التجربة التاريخية الكبيرة، وأعود لأتنفس من جديد وأطرد عن نفسي أسباب القلق (...) صحيح أنه عاد إلى مكة فاتحا ولكن فضل العيش بقية عمره في المدينة وقد قال في ما معناه "لا خير في أرض تطرد أبناءها...". إن محمد أركون الذي اختار الهجرة بعد الاستقلال لم يمثل حالة استثنائية فهناك كثير غيره وعلى سبيل المثال لا الحصر، جمال الدين بن شيخ والروائي محمد ديب (عاش بأوروبا ومات بها وأوصى أن يدفن في باريس)، والشاعر مفدي زكريا ومصالي الحاج وفرحات عباس (هؤلاء ماتوا في المنفى، ولدفنهم بالجزائر حكايات يندى لها الجبين)، والمؤرخ محمد حربي وآخرون سيقصصهم على الجزائر تاريخها،..
لقد أوصى الفقيد محمد أركون أن يُدفن بالمغرب ، وإن وصيته ليست مجرد وصية، إنها موقف بالغ الدلالة والرمزية، موقف يحمل رسالة حب وتقدير للمغرب الذي أحبه وقدره ورسالة عتاب للجزائر التي أهملت ذاتها قبل أن تهمل مثقفيها، ورسالة إدانة وتحذير من رسول فكر لأرض أصيب ساستها بكل أنوع الانحطاط.
اعذروني إن بحت لكم بمشاعري وأنا أخط هذه السطور، لقد انتابني إحساس بالبكاء، وأنا أكتب عن هؤلاء كنت أحاول أن أتخيل كيف قضوا حياتهم؛ كيف قضى مصطفى حياته في زمن مغلق مشحون بالتآمر والشك والغموض والجرائم؟ وكيف أدى كريم دورا إجراميا في حق أناس لم يؤذوه، وكيف اغتالت المافيا إنسانيته، وكيف يحاول، اليوم، الانتصار لإنسانيته المهدورة؟ وكيف عاش مفكر كبير محروما من بلده ومحاصرا بفتاوى أثبتت الأيام أنها كانت وبالا على الإسلام والمسلمين؟ إنه صراع بين ذهنيات مفرطة في الهمجية وبين جبهة تذود على أسوار المغرب الكبير، المغرب الدموقراطي والمدني والإنساني، قبل أن يسقط في فوضى لن تحمد عقباها؛ ...

ثلاثة أحداث عبَرَت هذا الصيف، ولكنها لم تعبره إلا لتقيم في الزمن المغربي الجزائري المعطوب، ولتضع السياسة الجزائرية أمام مرآة التاريخ حتى ترى نفسها على حقيقتها علها تسارع إلى إصلاح ما يمكن إصلاحه، وذلك من عزم الأمور.


يتبع

Puisqu'on joue à publier des articles à "sensation", allons-y ?[/size]

slimane

slimane

Oh ! oui ...........Quelles Sensations ..!!!

Pour le moins intelligent des citoyens d'un pays
( n'importe lequel , peu importe ) , il n'est pas très digeste d'éprouver des " SENSATIONS " suite à des élucubrations pêle-mêle d'histoires
racontées pour nuire .

L'auditoire Algérien se contre-fout
" royalement " de ces balivernes de Makhezni venu en renfort aider son compatriote en difficulté et repenti ....!!!

ET comme Je suis un éternel outrancier qui cherche sa rédemption dans l’équilibre , Je perçois CELUI qui veut jouer au SENSATIONNEL En ce moment comme un chou vert.

Facile à cuisiner, multivitaminé, il remplit tous les critères de la bien-mangeance qui ne jure que par la cuisson vapeur. Ce chou vert qui semble venir d’une autre planète, tel un œuf composé de feuilles qui s’entrelacent, et qui renferme une créature maléfique, comme les œufs d’« Aliens ».

ET SI ...la peur s’emparait de moi, ce serait celle de découvrir une bête qui va me piquer.
HE OUI.... Je suis entomophobe et je ne me soigne pas.......dommage !!!

Mr le Sensationnel ,

Je ne connais pas mille façons de cuisiner le chou vert. Après l’avoir nettoyé je le fais blanchir trois à quatre minutes dans de l’eau bouillante. Et comme tout végétarien qui atteint vite ses limites, je le prépare en farci, avec de la viande hachée. J’y ajoute quelques patates. Je sais, on n’est entouré que de régimes anti-obésité, anti-cancer, anti-cholestérol, etc.
Mais tant pis.......
Mangeons des choux , deux cents grammes minimum par jour, jusqu'à ce qu’on devienne tous verts.

Là-bas sur la planète Ouest , ils sont tous bleus pour avoir abusé du champignon bleuminescence.

Mais j’avoue que je me sens coupable, je me dis qu’un jour peut-être, je m’en mordrai les doigts, de cette orgie de choux verts.
Ma culpabilité s’intensifie à la vue d'une salade, une tomate et courgettes, kiwi, poivrons, poireaux, et tout le stand potager .

MAIS EN CONCLUSION Cette montée de REMORD dure l’espace d’un clin d’œil quand je vois l’embonpoint de certains : ils font les MALINS avec leur champ de carottes, mais je suis certain qu’ils se bourrent d’aliments diététiquement incorrects ........Pauvre bougre......!!!

ET ILS NE FONT ABSOLUMENT JAMAIS SENSATION.

IDRISSIDE

IDRISSIDE

Et si on continue avec l'Article de Saïd HADEF :

الذاكرة المغربية الجزائرية : مَن المستفيد مِن تحريفها؟
ـــــــــــــــــــــــــــ

ـــــــــــــــــــــــــــ
التحريف والتلفيق والتزييف وحجب الحقيقة… إنها مظاهر التعسف والشطط التي طالما ظلت تهدد الإنسان في علاقته بذاته وبالآخر، وإذا كان بعض علماء النفس يؤكدون على أهمية الحقيقة وأولويتها على الحب في تربية الطفل تربية سوية فإن الأمر ينسحب على المجتمع برمته، ذلك أن المجتمع القوي والمتماسك لا يمكن بناؤه إلا ببناء ذاكرته على أسس تحترم الحقيقة التي لا مندوحة عنها في إحقاق الحق وإدانة الباطل وإرساء ثقافة العدالة.

في هذا الإطار تأسست جمعية الدفاع عن المغاربة ضحايا الترحيل التعسفي من الجزائر، وعلى مدى خمس سنوات وعبر عدد من الأنشطة والمراسلات والبيانات، لم تدخر الجمعية جهدا لإسماع صوتها إعلاميا وحقوقيا وسياسيا؛ وتحت شعار « صرخات في وجه الطغاة » نظمت وقفة صبيحة السبت الثالث من يوليوز أمام القنصلية الجزائرية بوجدة، حيث التقى جمع غفير من الضحايا والمتعاطفين مع قضيتهم مغاربة وجزائريين، جاءت الوقفة قبل يومين من الذكرى الثامنة والأربعين لعيد الاستقلال الجزائري، تذكيرا بالتلاحم المغربي الجزائري أثناء الحرب التحريرية، والوقفة التي اتسمت بروح مدنية عالية حملت شعارات تندد فيها بالصمت الرسمي الجزائري وتمادي سياسته في الاستعلاء وعدم استجابتها لصوت العقل والرشاد، ضاربة عرض التاريخ أواصر الأخوة المساعي النبيلة.

إن وقفة الثالث يوليوز 2010 فعل مدني من أجل إيقاظ الضمير الرسمي الجزائري أولا، ودعوة إلى الرأي العام الجزائري للانخراط في تهوية التاريخ وإضاءته وتطهيره من التقرحات سيما وأن المتضررين ليسوا مغاربة فحسب بل حتى الجزائريين والجزائريات الذين تفرق شملهم بفقدان أزواجهم وأبنائهم ذوي الجنسية المغربية، وفقدان جيرانهم وأصدقائهم. لقد دعت الوقفة السلطة الجزائرية إلى الخروج من صمتها عن الجريمة التي اقترفتها في حق أبرياء عزل، وأفسدت فرحة شعب بعيد قضت مبادئ الإسلام أن يكون يوم مغفرة وتسامح وبهجة وقد حولته سياسة همجية معادية لشعبها ولجيرانها إلى يوم ذعر ودموع وحزن، سياسة يستحي من انتهاجها حتى القراصنة. نداء الضحايا طالب السلطة الجزائرية وعلى رأسها عبد العزيز بوتفليقة إلى إصلاح ذات البين وذلك بالاعتراف بالجريمة والاعتذار وجبر الضرر وفي نهاية الوقفة، قرأ السيد محمد الهرواشي رئيس المكتب الوطني رسالة موجهة إلى رئيس الجمهورية الجزائرية، توصلت الصحراء الأسبوعية بنسخة منها، مذكرا إياه بالمراسلات السابقة ومناشدا إياه بالاحتكام للتاريخ والجنوح إلى الخير، وقد تضمنت الرسالة المطالب التالية : فتح الحدود في وجه العائلات المشتتة، إرجاع الممتلكات لأصحابها، تعويض الضحايا، اعتذار رسمي والكشف عن مصير المغاربة الذين تم اغتيالهم عام 1962…

وأخيرا يؤكد لنا التاريخ ويقول : ليس من الحكمة أن يبقى الرأي العام متفرجا على أفعال المفسدين والمجرمين ومن والاهم وليس من الشجاعة أن يتمادى المجرم في عدم الاعتراف بجريمته و ليس من التسامح أن يسكت صاحب الحق عن حقه، بل السكوت عن الجريمة هو تشجيع على اتساع نطاقها فالسفهاء كلما سكت الحق والقانون عن تجاوزاتهم ازدادوا جرما.


يتبع

slimane

slimane

A MR LE SENSATIONNEL......!!!

IL est très facile de broyer du vent ....Moi aussi je peux le faire , en adoptant le système
du " PRËTé pour un RENDU ".......!!!

JE COPIE et COLLE pour répondre aux discours devenus par la force des choses de
" PARFAITES BANALITES " de PROAGANDE ...!!!
..................................................

Les Algériens dépossédés de leurs terres au Maroc :
ceci ne laisse pas les autorités algériennes indifférentes. D’autant plus que cette opération d’expropriation a été opérée différemment pour le cas des étrangers européens, eux aussi expropriés en vertu d’une décision datant de 1973 (Dahir royal du 2 mars 1973).

«La question des ressortissants algériens établis au Maroc dépossédés de leurs terres agricoles, représentant des centaines d’hectares et non indemnisés, est au centre des préoccupations du gouvernement algérien, d’autant plus qu’à l’inverse, des ressortissants européens dans la même situation ont pu recouvrer leurs droits», déclarait, récemment, Halim Benatallah, secrétaire d’Etat en charge de la Communauté nationale à l’étranger. Le ton est donné et le non-dit cache bien des surprises. Selon des informations obtenues par « presse», «le Gouvernement algérien envisage sérieusement des mesures de réciprocité».

L’affaire a, en effet, été saisie par le Premier ministre Ahmed Ouyahia qui vient d’ordonner au ministre des Finances de lancer «immédiatement un recensement de tous les biens fonciers et immobiliers détenus en Algérie par les ressortissants de plusieurs pays arabes, dont le Maroc et la Tunisie». L’information a été confirmée par le quotidien «El Khabar» du jeudi 30 septembre 2010.

Ce dernier, sans motiver l’instruction d’Ouyahia, explique que le ministère des Finances a intimé l’ensemble des Conservations foncières du pays a procédé à ce recensement qui revêt un caractère hautement prioritaire et confidentiel. «El Khabar» rajoute que lesdits Organismes étaient depuis mercredi en état d’alerte maximale puisque les résultats de ce recensement doivent être sur le bureau d’Ouyahia au plus tard dimanche prochain. Ahmed Ouyahia a décidé cette mesure après s’être entretenu avec le secrétaire d’Etat en charge de la Communauté nationale à l’étranger suite à sa visite, mercredi dernier, au Maroc.

Donnant plus de détails à cette démarche, nos sources affirment que «l’Algérie envisage sérieusement une mesure de réciprocité à l’égard des ressortissants marocains, lesquels, devraient être noyés dans un ensemble de communautés incluses dans le recensement pour éviter les accusations de discrimination». «Le recensement concerne aussi bien les Marocains que les Tunisiens, les Libyens et les Syriens. Mais il est clair que les Marocains sont les premiers visés», rajoute notre source.

Cette démarche s’inscrit également dans un pourrissement dans les relations algéro-marocaines survenu récemment. Pour rappel, le Maroc a décidé d’exproprier près de 20.000 hectares de terres agricoles appartenant à des ressortissants algériens détenteurs de titres fonciers. De nombreux ressortissants algériens ayant bénéficié du droit de jouissance sur des terres ne dépassant pas les 10 hectares ont été amenés à renoncer au droit d’indemnisation.

A ce jour, les Algériens n’ont toujours pas été indemnisés, contrairement aux Européens.

ليس من الحكمة أن يبقى الرأي العام متفرجا على أفعال المفسدين والمجرمين ومن والاهم وليس من الشجاعة أن يتمادى المجرم في عدم الاعتراف بجريمته و ليس من التسامح أن يسكت صاحب الحق عن حقه، بل السكوت عن الجريمة هو تشجيع على اتساع نطاقها فالسفهاء كلما سكت الحق والقانون عن تجاوزاتهم ازدادوا جرما

CE QUI EST VALABLE POUR L'UN EST AUSSI VALABLE POUR L'AUTRE..............!!!

Bien à vous.................SALAM

moi même

moi même

slimane a écrit:
-L'auditoire Algérien se contre-fout
-" royalement " de ces balivernes de Makhezni venu en renfort aider son compatriote en difficulté et repenti ....!!!
-ET ILS NE FONT ABSOLUMENT JAMAIS SENSATION.
Eh,oui...,donc :
إذا انت اكرمت الكريم ملكته..وإذا اكرمت اللئيم تمردا

yaz




.Voisin moi meme El-Le-Marocain , tu n'as aucuns respect pour les autres lecteurs du blog de Abdel admin , car n'oublie pas aussi ;
Qu'il y'a beaucoups de gens qui ne sont pas arabisant et qui lisent se blog , alors par respect pour eux evite l'ecriture Arabe..!

Car soit honnete ou bien avous toi vainçus..!.C'est pas compliqué..!

Vive la liberté , Tahia El-Djazairioun..!

moi même

moi même

اللهم لك الحمد حتي ترضي ’ولك الحمد ادا رضيت ’ولك الحمد بعد الرضا

yaz




اللهم لك الحمد حتي ترضي ’ولك الحمد ادا رضيت ’ولك الحمد بعد الرضا


.C'est à vous de louer dieu Mr moi meme , car dieu il ne se satisfait et que de la vérité , pas des menteurs..!

..Vive la RASD , Tahia El-Djazarioun..!

slimane

slimane

إذا انت اكرمت الكريم ملكته..وإذا اكرمت اللئيم تمردا

EL HAMDOULILLAH.........ALLAH OUAKBAR
الحمد لله...........الله اكبر

IDRISSIDE

IDRISSIDE

Toujours selon l'Article de Saïd HADEF

مصطفى سلمى : الاستثناء والقطيعة
ـــــــــــــــــ
ما يمكن الإجماع عليه بخصوص ما أقدم عليه المفتش العام لشرطة البوليساريو السيد مصطفى سلمى، هو أنه أحدث بموقفه انعطافا نوعيا في تاريخ جبهة البوليساريو ومن داخلها؛ فهو لم ينفذ بجلده من جحيم هذه الجبهة ولم يعد إلى بلده المغرب لينعم بالامتياز الذي حظي به القادة العائدون من قبله، بل أصر على نقل موقفه إلى مخيمات تندوف، وشرحه إلى الرأي العام الصحراوي بهذه المخيمات رغم ما تنطوي عليه هذه المغامرة من مخاطر على سلامته وسلامة أهله.

لقد عبر عن موقفه بندوة السمارة، وهذا يعني أنه أعلن عن موقفه دون أن يتجرد من وظيفته الرسمية كمفتش عام للشرطة، معبرا عن اعتقاده بوجاهة مقترح الحكم الذاتي من منطلق أنه حل سليم للنزاع الذي طال أمده دون جدوى، نزاع لم يجن منه الشعب المغاربي سوى الثمار المرة والخبيثة.

تفيد المعطيات أن السيد مصطفى لم ينتم بإرادته إلى هذه الجبهة بل تعرض هو وعائلته للاختطاف سنة 1979، وفي تلك الأثناء كان لا يزال طفلا، وهذا يدل على أن البوليساريو، أرغمت عددا من الصحراويين على الإقامة بالمخيمات عن طريق اختتطافهم؛ مما يؤكد أنها انحرفت مبكرا عن مبادئها ومقاصدها التحررية وسلكت أسلوبا منافيا للمشروع الذي تأسست من أجله والمتمثل في خدمة ساكنة الصحراء. وبالتالي فإن السيد مصطفى في الإعلان عن موقفه لم يخن هذه الجبهة، لأنه لم ينتم أصلا إليها بقدر ما انتمى إلى مشروع كان الهدف منه البحث عن حل عادل للنزاع. ولأنه وجد في مقترح الحكم الذاتي شروط تحقيق هذا المشروع خدمةً لساكنة الصحراء وخدمة للمستقبل المغاربي، لم يتردد في تبنيه والجهر بموقفه.

إن عملية الاختطاف التي تعرض لها السيد مصطفى وهو في الثانية والأربعين من عمره تؤكد جهل هذه الجبهة بسيرورة التاريخ، وهي إذ تكرر مع السيد مصطفى ما فعلته معه سنة 1979، تكون قد قدمت برهانا ساطعا على أنها لا تزال أسيرة ذهنية متحجرة معادية لحقوق الإنسان الصحراوي. أما مصطفى وهو يعود أعزل إلى المخيمات بمحض إرادته للدفاع عن وجهة نظره، فقد برهن أن الحوار السياسي السلمي هو أنجع الطرق لحل النزاع.

ويمكن القول أن عملية الاختطاف التي تعرض لها ليست سوى استمرار لأسلوب استخباراتي جزائري يعود إلى سنوات حرب التحرير، حيث كانت جماعة عبد الحفيظ بوصوف مؤسس المخابرات الجزائرية سنة 1956، تتهم بالخيانة كل سياسي جزائري يخالفها الرأي و تعمل بشكل ممنهج على إبعاده أو تصفيته. وهذا الأسلوب القذر دأب على مواصلته وتطويره ورثة بوصوف طيلة سنوات الاستقلال، وتلك حقائق وإن انكشفت بشكل ضيق في حينها، فهي اليوم موثقة في عدد من الشهادات التي صدرت في مذكرات مجاهدي حرب التحرير الجزائرية الذين ما زالوا على قيد الحياة. إن هذه الذهنية المتحجرة المهيمنة على السياسة الجزائرية هي التي جعلت من الجزائر بلدا متدهورا على الدوام ومثالا ساطعا في الانحطاط السياسي، فكيف لهذه السياسة أن تنتصر للصحراويين أو لغيرهم؟

لقد أحدث موقف السيد مصطفى تصدعا في الاستراتيجيات التي ظلت تتعاطى مع هذا النزاع بشكل نمطي انطلاقا من مصالحها الضيقة ونظرتها القصيرة وحساباتها المغشوشة. وقد لاحظنا كيف بهت الإعلام المتاجر بمآسي الضحايا وبقي فاغرا فاه كما لو أنه لم يفهم ما يحدث على أرض الواقع، هو الذي عودنا، في قضايا مماثلة، كيف يخرج في لمح البصر من جحوره، ويتفنن في نقل الصور والعبارات المؤثرة.

لقد كنت أتمنى، وأنا أتابع خبر اختطاف السيد مصطفى، أن أسمع بيانا من الناشطة الحقوقية أميناتو حيدر تندد فيه بهذا الاختطاف الذي تعرض له واحد من أبناء الصحراء الذين تتحدث باسمهم ونالت التقدير والجوائز باسم الدفاع عنهم.

باختصار شديد، لقد شكل السيد مصطفى سلمى استثناء في تاريخ النزاع، حيث أربك جهات ظلت تحرص على تحصين البوليساريو من التصدع، وعزل المخيمات ما أمكن عن الضوء الإعلامي، كما أحدث موقفه قطيعة مع أسلوب الهروب بلا رجعة من مخيمات تندوف؛ وقرر العودة، رغم كل المخاطر، ليقول كلمته، بشكل سلمي، من موقعه وأمام من يعنيهم الأمر. فهل أجرم في حق ساكنة الصحراء؟

إن الحق في تقرير المصير الذي يتحصن به النظام الجزائري ومن والاه، هذا الحق لا يقف على الطرف النقيض من مقترح الحكم الذاتي، لأن القبول بالانخراط في الحكم الذاتي هو شكل من أشكال الحق في تقرير المصير، بل هو الشكل الأنجع في ظل الراهن السياسي العالمي
.


يتبع

MJB



yaz a écrit:
.Voisin moi meme El-Le-Marocain , tu n'as aucuns respect pour les autres lecteurs du blog de Abdel admin , car n'oublie pas aussi ;
Qu'il y'a beaucoups de gens qui ne sont pas arabisant et qui lisent se blog , alors par respect pour eux evite l'ecriture Arabe..!

Car soit honnete ou bien avous toi vainçus..!.C'est pas compliqué..!

Vive la liberté , Tahia El-Djazairioun..!
.
عفوا اريد ان اعرف هل انت ما زلت فرنسى مسيحي او جزائري عربي مسلم

Atavisme

Atavisme

moi même a écrit:
إذا انت اكرمت الكريم ملكته..وإذا اكرمت اللئيم تمردا


Le seul LA'IM dans l'histoire......c'est toi et tes semblables.

MJB



yaz a écrit:
اللهم لك الحمد حتي ترضي ’ولك الحمد ادا رضيت ’ولك الحمد بعد الرضا


.C'est à vous de louer dieu Mr moi meme , car dieu il ne se satisfait et que de la vérité , pas des menteurs..!

..Vive la RASD , Tahia El-Djazarioun..!
.
انك تتدعي انت واطبيزم وغيركم بانكم عرب مسلمون اجبه بلغة اجدادك ان كانوا عرب ومسلمون ان الدستور الجزائري يقول بان لغة البلاد هي اللغة العربية اين هي عروبتكم

slimane

slimane

YA MJB.......Je croyais que tu étais un peu plus SAGE que çà !!!

C'est dommage de tomber de plus en plus dans la calomnie et de généraliser ...........!!!

L'Algérien est LIBRE .......Il parle en ARABE en DARIDJA en KABYLE en ANGLAIS en FRANçAIS , sans aucun problème de DESTOUR et sans aucun problème des autorités........!!!

La diversité dont nous faisons preuve est générale dans tout le territoire national et c'est notre force ...........!!!

Ne soyez pas AVEUGLES comme certains " IDIOTS EGYPTIENS " qui racontaient n'importe quoi et qui finalement ce sont fait taper sur les doigts , même après s'être repentis et avoir demandé pardon....!!!!.......Ils n'ont plus aucune crédibilité ...

J'èspère que vous n'êtes pas tombé dans le piège du " trou que vous piochez pour quelqu'un d'autre " ...... vous savez bien que c'est vous qui y tomberez.........!!! SALAM


MJB



slimane a écrit:YA MJB.......Je croyais que tu étais un peu plus SAGE que çà !!!

C'est dommage de tomber de plus en plus dans la calomnie et de généraliser ...........!!!

L'Algérien est LIBRE .......Il parle en ARABE en DARIDJA en KABYLE en ANGLAIS en FRANçAIS , sans aucun problème de DESTOUR et sans aucun problème des autorités........!!!

La diversité dont nous faisons preuve est générale dans tout le territoire national et c'est notre force ...........!!!

Ne soyez pas AVEUGLES comme certains " IDIOTS EGYPTIENS " qui racontaient n'importe quoi et qui finalement ce sont fait taper sur les doigts , même après s'être repentis et avoir demandé pardon....!!!!.......Ils n'ont plus aucune crédibilité ...

J'èspère que vous n'êtes pas tombé dans le piège du " trou que vous piochez pour quelqu'un d'autre " ...... vous savez bien que c'est vous qui y tomberez.........!!! SALAM
SALAM M. Slimane.
Je m'excuse frere slimane, j'ai bien cité yaz et atavisme et leurs pareils qui ont un grand plaisir de ne pas voire deux freres , voisins et amis s'unir pour le meilleur et pour le pire de leur peuple, je n'ai pas dit pas dit tous les algeriens parce que moi j'avais des prof enseignants de l'arabe et du francais algeriens.
Salutations.

Contenu sponsorisé



Revenir en haut  Message [Page 1 sur 1]

Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum