BARRONS LA ROUTE A BOUTEFLIKA POUR LE NOBEL

المغرب يحرك آلته الدعائية لضرب حظوظ بوتفليقة في ''نوبل للسلام''

[Vous devez être inscrit et connecté pour voir cette image]

[الكاتب/ سفيان عبد الجليل

[Vous devez être inscrit et connecté pour voir cette image]عاد نظام المخزن لتحريك آلته الدعائية ضد

[

عاد نظام المخزن لتحريك آلته الدعائية ضد الجزائر، وكان المستهدف هذه المرة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة شخصيا، حيث بدأت حملة مغربية غير بريئة لمحاولة التأثير على حظوظه في نيل جائزة نوبل للسلام 2008 وذلك من خلال عريضة تعارض ترشحه لهذا الاستحقاق الهام الذي تشير معطيات كثيرة إلى أن حظوظ الرئيس وفيرة للفوز به.

العريضة المذكورة، الموجهة إلى أعضاء لجنة جائزة نوبل للسلام ,2008 تزعم أن 45 ألف عائلة ولد أفرادها في الجزائر قبل الاستقلال، وهي من أصول مغربية، قد تم طردها من الجزائر سنة ,1975 وتعيش حاليا بأوروبا وأمريكا الشمالية، ولذلك فإنها تشكك في مصداقية ملف ترشيح بوتفليقة لجائزة نوبل للسلام، على اعتبار أنه كان أثناء تعرض تلك العائلات للطرد المزعوم وزيرا للخارجية وعضوا هاما في الحكومة الجزائرية، و»لم يفعل شيئا لوقف هذها الظلم«، حسب ادعاءاتها، معتبرة أنه لا يحق له بعد 33 سنة من تلك الحادثة أن يترشح لنيل جائزة نوبل.

العريضة التي نُشرت على أحد مواقع الأنترنت، والتي اختفى أصحابها وراء قصة مزعومة وشعارات اعتاد الجزائريون على سماعها من صحافة المملكة أجهزة نظام المخزن التي لا تتردد في استعمال كل الوسائل لضرب الصورة الجيدة التي باتت تحتلها الجزائر إقليميا ودوليا. وإذا كان أصحاب هذه العريضة أبقوا هوية الواقفين وراءهم مجهولة، فإن مصادر مطلعة تؤكد أن إحياء هذه »القصة الوهمية« لا يمكن إلا أن يكون صنيعة دوائر نظام محمد السادس، التي »تتفنن« عندما يتعلق الأمر بتشويه صورة الجزائر في الخارج. وربطت المصادر ذاتها بين هذه »الخرجة« ورفض الجزائر الاستجابة لمطلب فتح الحدود مع المغرب، وهو الرفض الذي جدده وزير الخارجية مراد مدلسي، أمس، حيث لا تستبعد أن تكون العريض المذكورة محاولة مغربية يائسة »للانتقام« من تمسك الجزائر بغلق الحدود إلى غاية تسوية جميع الملفات العالقة. ويبدو من المؤسف جدا أن يقدم الأشقاء المغاربة على خطوة عدائية من هذا النوع، خصوصا أن الأمر يتعلق بجائزة نوبل التي إن فاز بها الرئيس بوتفليقة فستعتبر بمثابة تشريف للعرب والأفارقة، وحتى الرئيسين الراحلين المصري أنور السادات والفلسطيني ياسر عرفات لم يتعرضا لحملة مشابهة بمناسبة ترشحهما لجائزة نوبل، وفوزهما بها، مع أنهما تقاسماها مع رئيسي وزراء دولة الكيان الصهيوني، ولذلك يصعب فهم وتقبل الخرجة المغربية الجديدة.

JARIDA EL YOUM

Je vous invite à signer cette pétition:


[Vous devez être inscrit et connecté pour voir ce lien]

Ils nous prennent pour des agents du makhzen ces pauvres journalistes au rabais.

Ils n'ont pas été à l'avant garde de la liberté de presse.
C'est grace au courant Islamiste que le président Chadli à octroyer le multipartisme.
Ils ne sont pas le reflet de la société . Ce sont des sbires et des assistés.
Je vous emmerde vous , le makhzen et le baykik.

Urgent

عاد نظام المخزن لتحريك آلته الدعائية ضد الجزائر، وكان المستهدف هذه المرة رئيس الجمهورية عبد العزيز بوتفليقة شخصيا، حيث بدأت حملة مغربية غير بريئة لمحاولة التأثير على حظوظه في نيل جائزة نوبل للسلام 2008 وذلك من خلال عريضة تعارض ترشحه لهذا الاستحقاق الهام الذي تشير معطيات كثيرة إلى أن حظوظ الرئيس وفيرة للفوز به.

العريضة المذكورة، الموجهة إلى أعضاء لجنة جائزة نوبل للسلام ,2008 تزعم أن 45 ألف عائلة ولد أفرادها في الجزائر قبل الاستقلال، وهي من أصول مغربية، قد تم طردها من الجزائر سنة ,1975 وتعيش حاليا بأوروبا وأمريكا الشمالية، ولذلك فإنها تشكك في مصداقية ملف ترشيح بوتفليقة لجائزة نوبل للسلام، على اعتبار أنه كان أثناء تعرض تلك العائلات للطرد المزعوم وزيرا للخارجية وعضوا هاما في الحكومة الجزائرية، و»لم يفعل شيئا لوقف هذها الظلم«، حسب ادعاءاتها، معتبرة أنه لا يحق له بعد 33 سنة من تلك الحادثة أن يترشح لنيل جائزة نوبل.

العريضة التي نُشرت على أحد مواقع الأنترنت، والتي اختفى أصحابها وراء قصة مزعومة وشعارات اعتاد الجزائريون على سماعها من صحافة المملكة أجهزة نظام المخزن التي لا تتردد في استعمال كل الوسائل لضرب الصورة الجيدة التي باتت تحتلها الجزائر إقليميا ودوليا. وإذا كان أصحاب هذه العريضة أبقوا هوية الواقفين وراءهم مجهولة، فإن مصادر مطلعة تؤكد أن إحياء هذه »القصة الوهمية« لا يمكن إلا أن يكون صنيعة دوائر نظام محمد السادس، التي »تتفنن« عندما يتعلق الأمر بتشويه صورة الجزائر في الخارج. وربطت المصادر ذاتها بين هذه »الخرجة« ورفض الجزائر الاستجابة لمطلب فتح الحدود مع المغرب، وهو الرفض الذي جدده وزير الخارجية مراد مدلسي، أمس، حيث لا تستبعد أن تكون العريض المذكورة محاولة مغربية يائسة »للانتقام« من تمسك الجزائر بغلق الحدود إلى غاية تسوية جميع الملفات العالقة. ويبدو من المؤسف جدا أن يقدم الأشقاء المغاربة على خطوة عدائية من هذا النوع، خصوصا أن الأمر يتعلق بجائزة نوبل التي إن فاز بها الرئيس بوتفليقة فستعتبر بمثابة تشريف للعرب والأفارقة، وحتى الرئيسين الراحلين المصري أنور السادات والفلسطيني ياسر عرفات لم يتعرضا لحملة مشابهة بمناسبة ترشحهما لجائزة نوبل، وفوزهما بها، مع أنهما تقاسماها مع رئيسي وزراء دولة الكيان الصهيوني، ولذلك يصعب فهم وتقبل الخرجة المغربية الجديدة.

JARIDA EL YOUM
Traduction :





ِCes gens accusent directement et explicitement S.M le Roi Mohammed VI, et tout son pouvoir d’être l’initiateur de la pétition qui a été publié sur un site Web , pour mettre en doute « la crédibilité » de Mr. Abdelaziz Bouteflika qui est proposé pour être couronné du prix Nobel pour la paix 2008.



Prétendant (le Roi Mohammed VI) que Bouteflika était derrière l’expulsion de 45.000 familles marocaines en 1975 ,le temps qu’il était ministre des A.E et membre important au sein du gouvernement algérien de l’époque,tout en confirmant (les rédacteurs de cet article) que cette affaire d’expulsion est fausse et sans fondement,mais ils disent que ces familles vivent actuellement en Europe et en Amérique du Nord.Et ces Messieurs confirment que tout cela ne sont que des allégations pour priver leur président de se porter candidat a cette prestigieuse distinction,

et ce genre d’allégations dont cette histoire d’expulsion,le peuple algérien s’est habitué à l’entendre toujours de la presse du régime du Royaume et le pouvoir du makhzen ,laquelle presse qui ne recule devant aucune machination pour ternir l’image(càd le modèle) luisante de l’Algérie qu’elle occupe régionalement et même mondialement .



Et si les initiateurs de cette « manipulation » qui est la pétition, restent inconnus ils disent ( les inventeurs de ces mensonges,nos amis et frère Algériens) que leur propres sources leurs confirment que c’est une invention de Mohammed VI et le giron de son

Pouvoir, qui « s’illustrent » bien quand-il s’agit de ternir « l’image de l’Algérie à l’étranger !!?.



Les mêmes sources indiquent que cette nouvelle sortie est reliée

A la demande qu’a formulée le Maroc pour la réouverture des frontières ,et que l’Algérie a refusée catégoriquement,demande qu’a encore refusée encore hier le ministre des A.E Mourad Maddalssi,puisqu’on n’écarte pas que cette malheureuse tentative de vengeance , est une suite à ce refus de

réouverture des frontières,puisque l’Algérie veut régler toutes les questions en suspens.



Il est regrettable de voir les frères marocains s’opposer à la candidature, de Si Abdelaziz Bouteflika au prix Nobel qui est un privilège pour les arabes et les africains,puisque même les Président Anouar Assadate et Yasser Arafat n’ont pas subi une campagne pareille,malgré qu’ils ont été couronné en partie égale avec le premier ministre de l’état de l’entité sioniste,alors il est difficile de comprendre et d’accepter la nouvelle sortie marocaine .

Merci déporté pour votre question.
On va y arriver inchaalah à lui barrer la route puisque il ne veut pas faire sa repentance.

deporté75 a écrit:أوردت جريدة النهار المغربية في عددها اليوم أن جمعية المغاربة ضحايا الترحيل التعّسفي من الجزائر إستطاعت أن تجمع ما يقارب مليون توقيع ضد تريح بوتفليقة لجائزة نوبل للسلام
*لا أعرف إن كانت الجمعية فعلا قد وفّقت في جمع هذا الكم من التوقعات*
الرجاء نفي أو تأكيد الخبر الأخ عبد الجليل و اخبرنا مشكورا

Une reponse de l'ADMEApour toi déporté
عارض» المغاربة ضحايا الترحيل التعسفي من الجزائر مبادرة ترشيح الرئيس الجزائري عبد العزيز بوتفليقة لجائزة نوبل لسنة 2008، وراسلت جمعية هؤلاء الضحايا، عبر السفارة النرويجية، معهد جائزة نوبل بأوسلو يطالبون فيها بتأمل مسار هذا المسؤول السياسي، قبل اتخاذ أي قرار من شأنه أن يجعله متوجا بهذه الجائزة. وقالت جمعية الدفاع عن ضحايا الترحيل التعسفي من الجزائر في رسالتها إن بوتفليقة كان في سنة 1975، وهي السنة التي رحلوا فيها بشكل جماعي إلى الحدود الجزائرية المغربية، وزيرا للشؤون الخارجية بالجارة الشرقية وعضوا في مجلس الثورة. وأضافت الجمعية أن هذه المواقع جعلت منه، في تلك المرحلة، أحد المؤثرين في اتخاذ القرارات السياسية الكبرى. وذكرت الرسالة، التي وضعت لدى السفارة النرويجية بالرباط بتاريخ 25 مارس الماضي، بأن ترحيلهم الجماعي تم دون أن يكونوا ارتكبوا أي ذنب، مشيرة إلى أنها سبق لها أن راسلت الرئيس بوتفليقة، عبر العربي بلخير، المسؤول الأول عن التمثيلية الدبلوماسية بالرباط، للمطالبة بجبر الأضرار التي لحقت بما يقارب 45 ألف عائلة شملها الترحيل، لكن الجمعية لم تتلق أي جواب.
ووصفت الرسالة ما حدث لهؤلاء المغاربة بالمأساة، مطالبة المؤسسة التي تسهر على اختيار الفائزين بنوبل سنويا بالتريث والتأمل في هذه «الأحداث المحزنة» والسياسيين المسؤولين عنها، وذلك حتى لا يتكرر ما حدث، طبقا لما جاء في هذه الرسالة.

Je vous invite à signer cette pétition:


[Vous devez être inscrit et connecté pour voir ce lien]

BOUTEFLIKA va avoir un Big Mac de chez Mac Do....avarié

depuis quand il connait la paix lui, c'est plutôt le pain qui lui manque .



.

barrons la route a sa majesté le grand marabout Mambo6

[Vous devez être inscrit et connecté pour voir ce lien]

101 signatures depuis fevrier :lol: c pas vous qui allez empecher quoique ca soit yakhi bnadem :lol:

je n'aime pas spécialement bouteflika mais puisque vous l'aimez pas alors je dis vive bouteflika

El RAIS Bouteflika Abdelaziz doit faire un nouveaux mandat presidentiel , pour que encore et comme il la toujours fait ; que du biens pour l Algerie et sont peuple DZ et comme le dit aussi le proverbe , jamais deux sans trois!!..Vive la république démocratique et populaire ALGERIENNE..Vive l ANP pour que notre liberté perdurent..Tahyia el Djazair..:cheers: :cheers: ...

yaz a écrit:El RAIS Bouteflika Abdelaziz doit faire un nouveaux mandat presidentiel , pour que encore et comme il la toujours fait ; que du biens pour l Algerie et sont peuple DZ et comme le dit aussi le proverbe , jamais deux sans trois!!..Vive la république démocratique et populaire ALGERIENNE..Vive l ANP pour que notre liberté perdurent..Tahyia el Djazair..:cheers: :cheers: ...

vive les ânes de ton espèce.:bounce: