Algérie-Maroc


Rejoignez le forum, c’est rapide et facile

Algérie-Maroc
Algérie-Maroc
Vous souhaitez réagir à ce message ? Créez un compte en quelques clics ou connectez-vous pour continuer.
Algérie-Maroc

Forum de discussion entre Maghrébins, expulsés marocains d'algerie,algerie-maroc

Le deal à ne pas rater :
Cartes Pokémon : la prochaine extension Pokémon sera EV6.5 Fable ...
Voir le deal

Vous n'êtes pas connecté. Connectez-vous ou enregistrez-vous

Le Mouvement pour l'autonomie de la Kabylie (MAK)

2 participants

Aller en bas  Message [Page 1 sur 1]

becharelkhir

becharelkhir

Une marche kabyle contre le pouvoir algérien



Le Mouvement pour l’autonomie de la Kabylie a organisé, le 20 avril, une marche placée sous le signe de la «rupture» avec le pouvoir algérien.





Le Mouvement pour l’autonomie de la Kabylie (MAK) a appelé à une marche, le 20 avril courant à Bejaia, en Kabylie (263 km à l’est d’Alger), pour commémorer le 28ème anniversaire du printemps berbère.

Dans une déclaration, lundi lors d’une conférence qu’il a animée à Tizi Ouzou (103 km à l’est d’Alger), le leader du MAK, Ferhat Mehenni, a mis en relief l’importance de cette date «historique» (20 avril 1980), qui reflète «le combat identitaire pour la cause amazighe». Cette date historique marque «la rupture» avec le pouvoir algérien et révèle la prise de conscience de la Kabylie sur son identité berbère, a souligné, M. Mehenni dont les propos sont reproduits mardi par le quotidien El Watan.

Il a ajouté que ces événements ont permis de porter sur la scène internationale «la question kabyle et ses valeurs ancestrales de liberté, de démocratie, de droits de l’homme et de laïcité». Le leader du MAK a, en outre, accusé les autorités algériennes de soumettre la Kabylie, depuis 7 ans, «au durcissement de l’état de siège par l’envoi de renforts militaires, le sabotage économique, les incendies volontaires, l’encouragement des fléaux sociaux, les kidnappings et les rackets». MAP

admin"SNP1975"

admin
Admin

بجاية
الكاتب/ ربيع. م
22/04/2008
نظم فرحات مهني كبير أعداء الوحدة الوطنية ورئيس ما يسمى بالحركة الانفصالية بمنطقة القبائل، أول أمس ببجاية، وفي سابقة خطيرة، المسيرة الأولى للمطالبة بالحكم الذاتي، وحتى إن لم يتعد عدد المشاركين فيها مائتي شخص، باعتراف منظميها، فإن تجرّؤ مهني ومن معه على مثل هذه الممارسات، ينذر بالخطر، خاصة وأن أتباعه أصبحوا ينشطون بصفة علنية.

حسب ما جاء في موقع الحركة على الأنترنت، فإن المسيرة التي جابت شوارع بجاية، انضم إليها أكثر من 200 شخص يتقدمهم فرحات مهني، الذي فضل إحياء الربيع الأمازيغي ببجاية وسط جمع من الطلبة والفضوليين أيضا. وفي ختام المسيرة عبر فرحات عن سوء نواياه وخططه المرفوضة من طرف سكان المنطقة. وقال إن استقلال المنطقة لا مفر منه لإعادة الاعتبار لـ »الشعب القبائلي«. وقد تضمن الموقع بالإضافة إلى المقال الذي زعم أن المسيرة كانت ناجحة هناك، صورا تمس بالوحدة الوطنية وتدعو إلى إنشاء دولة »القبائل«. وفي إحدى الصور يظهر فرحات مهني وهو يرفع علم »دولته« وسط بعض الطلبة ومندوبين سابقين في حركة العروش. كما تعمّد مؤطرو الموقع الرسمي على نشر الصور التي يظهر في خلفيتها مسجد مغطى بالعلم الذي يرمز إلى »دولة الانفصاليين«. وهذه إشارة منهم إلى مشاريعهم المستقبلية كفصل الدين عن الدولة.

وحسب المتتبعين للساحة السياسية في المنطقة، فإن اختيار ولاية بجاية لأول مسيرة لحركة الانفصال، كان بحثا عن الأضواء بسبب كثافة النشاطات بولاية تيزي وزو، حيث كان كل من زعيم الأرسيدي وكريم طابو قد نشطا مسيرات إلى جانب المسيرة التي نظمها طلبة جامعة مولود معمري. وأصبح واضحا في الفترة الأخيرة التغيير الجذري في طريقة نشاط وتحرك أتباع فرحات مهني بعد سبع سنوات من ظهور التنظيم. فبالإضافة إلى اللقاءات الجهوية التي يقيمها حاملو أفكار الفتنة في مختلف مدن وقرى المنطقة، تحولوا إلى الظهور بصفة علنية والدعوة إلى الانفصال عن طريق المسيرات. ففي السنوات السابقة، كان دعاة الانفصال ينضمون إلى المسيرات تحت غطاء أحزاب سياسية أو حركة العروش، لكن للمرة الأولى تم تنظيم مسيرة بدعوة من حركة الانفصال، وكانت مطالبها واضحة وتعدت كل الحدود بالمطالبة بالحكم الذاتي.

وقد استغرب الكثيرون من مواطني المنطقة تحدي كل الخطوات التنظيمية لمثل هذه التظاهرات، وكذا طريقة تعامل السلطات مع مثل هذه النشاطات، التي تعد تعديا صارخا على الدولة الجزائرية، إذ تقول المادة الأولى من الدستور إن الجزائر بلد واحد لا يتجزأ. وإن أمكن تفسير التغاضي عن نشاطات الانفصاليين بتفادي حدوث صدامات أو بقلة عددهم، فذلك غير كاف، لأن المرحلة الحالية تعد كتحضير نفسي لسكان المنطقة للسعي إلى إقناعهم بالحديث عن تدهور الوضع الأمني بالمنطقة وغيرها من المشاكل التي يعيش فيها سكان المنطقة، والتي لا تختلف عن باقي مناطق الوطن
.

http://www.marocainsdalgerie.net

Revenir en haut  Message [Page 1 sur 1]

Permission de ce forum:
Vous ne pouvez pas répondre aux sujets dans ce forum