رسائل "أس.أم.أس" تتحدث عن رحيل وشيك لحكومة أويحي
*تتداول مختلف الأوساط في جميع أنحاء التراب الوطني إشاعة مفادها أن الإعلان عن رحيل حكومة أويحي التي عمرت طويلا لم يبق له إلا ساعات معدودات، و هي المعلومة المتداولة في شكل رسالة قصيرة توزع بسرعة البرق من طرف الأغلبية الصامتة و الحاقدة على حكومة شيوخ مشكلة من وزراء منبوذين من طرف جميع الجزائريين، بما في ذلك أقاربهم و أبناء العشيرة.
*نص الرسالة القصيرة التي تم نشرها و إرسالها عبر الهواتف النقالة من طرف مختلف فئات الشعب المتضررة من وزراء أمثال : عبد العزيز بلخادم، بوعبدالله غلام الله، أحمد أويحي، جمال ولد عباس، السعيد بركات و غيرهم، بدأ تداولها من مصادر مقربة في الجزائر العاصمة في حدود الساعة الخامسة مساء و تضمنت حرفيا باللغة الفرنسية ما يلي :
"رحيل وشيك لحكومة أويحي خلال الساعة القادمة".
*الشبكة الجزائرية لحقوق الإنسان تحصلت على نسخة من هذه الرسالة القصيرة التي يمكن أن نقرأ بين سطورها أشياء كثيرة تصب في اتجاه ألا و هو أن حكومة أويحي و أحزاب التحالف الرئاسي لم يعد لها مكانا في وسط الشعب الجزائري لكونها تسبح ضد التيار.
*هنيئا للشعب الجزائري إن صدقت هذه الإشاعة التي تحولت إلى حلم صعب المنال في بلد أرادوا له شهداء الأمس و اليوم أن يكون جمهورية جزائرية ديمقراطية و شعبية.
الجزائر تايمز / طمين عبدالله – إعلامي و ناشط حقوقي
[Vous devez être inscrit et connecté pour voir ce lien]
*تتداول مختلف الأوساط في جميع أنحاء التراب الوطني إشاعة مفادها أن الإعلان عن رحيل حكومة أويحي التي عمرت طويلا لم يبق له إلا ساعات معدودات، و هي المعلومة المتداولة في شكل رسالة قصيرة توزع بسرعة البرق من طرف الأغلبية الصامتة و الحاقدة على حكومة شيوخ مشكلة من وزراء منبوذين من طرف جميع الجزائريين، بما في ذلك أقاربهم و أبناء العشيرة.
*نص الرسالة القصيرة التي تم نشرها و إرسالها عبر الهواتف النقالة من طرف مختلف فئات الشعب المتضررة من وزراء أمثال : عبد العزيز بلخادم، بوعبدالله غلام الله، أحمد أويحي، جمال ولد عباس، السعيد بركات و غيرهم، بدأ تداولها من مصادر مقربة في الجزائر العاصمة في حدود الساعة الخامسة مساء و تضمنت حرفيا باللغة الفرنسية ما يلي :
"رحيل وشيك لحكومة أويحي خلال الساعة القادمة".
*الشبكة الجزائرية لحقوق الإنسان تحصلت على نسخة من هذه الرسالة القصيرة التي يمكن أن نقرأ بين سطورها أشياء كثيرة تصب في اتجاه ألا و هو أن حكومة أويحي و أحزاب التحالف الرئاسي لم يعد لها مكانا في وسط الشعب الجزائري لكونها تسبح ضد التيار.
*هنيئا للشعب الجزائري إن صدقت هذه الإشاعة التي تحولت إلى حلم صعب المنال في بلد أرادوا له شهداء الأمس و اليوم أن يكون جمهورية جزائرية ديمقراطية و شعبية.
الجزائر تايمز / طمين عبدالله – إعلامي و ناشط حقوقي
[Vous devez être inscrit et connecté pour voir ce lien]